منتديات تعب قلبي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

 
مرحبا بك يا زائر في منتديات تعب قلبي
 


3 مشترك

    أخ وأخته .. في الأحضان

    تعب قلبي
    تعب قلبي
    المدير العام
    المدير العام


    الجنس : انثى
    عدد الرسائل : 166
    العمر : 33
    البلد : ksa
    المزاج : .....
    نقاط : 29184
    تاريخ التسجيل : 24/06/2008

    حصري أخ وأخته .. في الأحضان

    مُساهمة من طرف تعب قلبي الأحد ديسمبر 07, 2008 3:34 pm

    يستيقظ .. يتأوه .. يتألم ..

    تمسح على خده .. اخته المسكينة ..

    سخرت نفسها لخدمة المريض .. شقيقها

    الذي يعاني المرض منذ فترة ..

    تسأله .. كيف حالك ..

    يجاوب بألم .. بخير ..

    تضمه إلى صدرها .. ( جعل اللي فيك فيني )

    يتلعثم .. لاتدعي هكذا ..


    ادعيلي بالراحة ..

    تبكي .. ماهي الراحة

    هي عدم الألم ..

    يرتفع عن سريره قليلا ..

    أتدرين .. إني أدعو بهذه الراحة ..

    يرتل .. وبشر الصابرين ..

    أتذكرين عندما ذهبنا مع والدي رحمهما الله ..

    كنت أضربك .. كنت بمثابة عدوك اللدود ..

    لم أتخيل نفسي في يوم من الأيام ..

    أطيق رؤيتك ..

    وسبحان الله ..

    مرت السنون ..

    وها نحن في فراش .. في غرفة ..

    أرقد ... وتخدميني .. أتعب .. وتتألمين أكثر مني ..

    أحبك .. أختي

    يتنفس بعمق .. ومن ثم .. يغمى عليه ..

    تصرخ أخته صرخة الموت .. لااااااااااااااااااا ..








    يزورهم الطبيب ..

    تصرخ في وجهه .. ماذا حصل .. مات أخي ..

    لاتقل ذلك أرجوك .. لايمكن ..

    أخي كان يضربني .. كان يعذبني ..

    أنا أريده تعذيبه .. أريد الدنيا كلها له ..

    أريد أن أموت بدلا عنه ..

    أرجوك لاتهز رأسك ..

    يرد الطبيب ..

    لم يمت ..

    انما .. غيبوبة .. ستطول ..

    تبكي بحرارة ..

    امتزجت دموع الحزن بالفرح ..

    رفعت يديها ..

    رحماك يارب ..



    يتبع
    تعب قلبي
    تعب قلبي
    المدير العام
    المدير العام


    الجنس : انثى
    عدد الرسائل : 166
    العمر : 33
    البلد : ksa
    المزاج : .....
    نقاط : 29184
    تاريخ التسجيل : 24/06/2008

    حصري رد: أخ وأخته .. في الأحضان

    مُساهمة من طرف تعب قلبي الأحد ديسمبر 07, 2008 3:38 pm

    تتناول كسرة خبز ..

    تركتها لها جارتها ..

    وتواصل قراءة الرقية الشرعية ..

    بين ذراعيها كتاب ..

    وبين أضلعها كدر ..

    ترى من غير أعين ..

    وتسمع دون أذان ..

    سراب ..

    أصبح أخوها ..

    عذاب ..

    تنتظر الباب ..

    يطرق الباب ..

    إنه باب الأمل والرجاء ..

    إنه باب الرحمة والغفران ..

    تحاكي نفسها ..

    اشتقت إليك أخي ..

    أريد نظرة واحدة ..

    اشتقت إلى اضطهادك ..

    ضربك هوايتي ..

    وشتائمك الحاني ..

    تقف أمام الشرفة منعزلة ..

    بضوء الشمس في جذوتها ..

    تناشد ربها عل وعسى ..

    أن تظفر بقبول رجاءها ..

    يطرق الباب فعلا ..

    لايوجد سواها ..

    تقدمت في خوف ..

    تسابق عيناها يداها ..

    لفتح الباب ..

    إنه الطبيب ..

    عاد ليزور أخاها ..

    يجب نقله إلى المستشفى ..

    هكذا .. أول جملة ألقاها ..

    لم تعد تصرخ ..

    ومازالت متمسكة ..

    بأمل اللقاء ..

    بأمل الهناء ..

    بأمل العودة ..

    وتفتح الباب ..

    لممرضة .. وممرض .. وناقل المصابين ..

    إلى إسعاف ..

    ويو ويو ويو ويو ..

    المستشفى ..

    حيث يرقد المسكين ..

    بلاحراك ...

    يبدو حزين ..

    وتبدو هي أقوى من ذي قبل ..

    ترجف في بداية ذي بدء ..

    لم تتعود بعد ..

    على الجو الكئيب ..

    في أروقة المستشفى العتيد ..

    يطبطب على كتفها الطبيب ..

    يقول : ربنا كريم

    تقول : ونعم بالله ..

    سيعود يوماً ..

    وأحقق حلمه ..

    وأشتري له سيارة ..

    منذ أن استلمنا ورثتنا ..

    وكان ذاهباً إلى المعرض ..

    ليشتريها ..

    سقط على الأرض ..

    وبدأت رحلة العذاب ..

    فجأة تذكرت حبيبته سلمى ..

    هي التي يكلمها دائما في الظلمة ..

    يالها من فكرة ..

    لماذا لا أكلم سلمى ..

    وأقول لها الحقيقة ..

    أسبوع ..

    أعتقد يكفي للفجيعة ..

    بين صدود أحباب ..

    وهجر خلان ..

    يعتبر سنين مديدة ..

    الو سلمى ..

    مرحبا ..

    أنا رندة .. أخت سلطان ..

    مرحبا ..

    سلطان تعبان .. وهلكان ..

    يحتاجك أكيد ..

    ممكن تشرفينا ..

    احنا في مستشفى العقيق

    لحظات وأكون عندكم ..

    ترتب رندة الغرفة ..

    وتستشرق الأمل الوهمي ..

    بأن تكون .. سلمى ..

    دافع لنهوض سلطان ..

    تك تك تك تك تك

    طق طق طق ..

    تفضلي سلمى ..

    مصافحة ..

    غيرة غير متكافأة ..

    فين سلطان ..

    داخل الغرفة .

    . تحت غيبوبة .. من زمان ..

    تركض نحو سريره .. حبيبي سلطان ..

    تمسك يديه الباردتين ..

    تقبلهما .. وتمسح على خده ..

    استيقظ أرجوك ..

    لم أنم منذ أن تركتني زعلان ..

    استيقظ سلطان ..

    تك تك تك تك

    الساعة تشير إلى الرابعة فجراً ..

    والبنتان .. نائمتان ..

    شمس يوم جديد

    والحال على ماهو عليه

    تستيقظ سلمى

    على رنة الجوال

    تجاوب من

    أمها وينك سلمى

    قلبنا عليك الدنيا

    انا عند صديقتي

    كنا نسمر ونتسلى

    وداهمنا النوم ونمنا

    متى ترجعين

    عندنا شوية مذاكرة

    الله يوفقكم

    تهمس ماما

    ادعي ان الله يقوم اخوها بالسلامة

    ليه أخوها وش فيه

    تعبان مرة

    ياندامه

    الله يقومه ويرجعلهم

    وش اسمه

    ماما بعدين اكلمك البطارية بتقفل

    تو تو تو تو

    تتفحص سلمى المكان

    سرير يقهر

    نايم عليه سلطان

    تصلي الفجر وتدعي

    أسألك يارحمن

    قومه بالسلامه

    يا عزيز يامنان

    تدخل الممرضة

    وتبدأ بالأسئلة المملة

    فيه حركة ..

    فيه شي شي لاحظتوه

    الغدا يبدا بعد الساعة الثانية

    تخرج وتدخل عاملة النظافة

    كل شي مرتب وبأناقة

    تسأل تبغين شي انسة رنده

    ترد سلمى باستغراب

    لا شكرا .. رنده نايمة

    والغرفة منظمه ورايقة

    شكرا .. تخرج

    ويدخل فجأة

    ظلام

    ظيم والجو غيم

    تفتكر سلمى

    مشكلة سلطان

    كان يريد أن ينهي الجامعة

    ويخطبها

    وهذي مشكلة من زمان

    يتناقشون عنها

    تركها آخر لقا

    زعلان

    تبدأ الدمعة تفك الباب

    تبدأ العين ترمش بسرعة

    ومع رمشة الوداع الأخير

    في مخيلة سلمى

    امطرت السماء مطراً

    وامطرت عيناها بكاء

    أنا دايم أعانده

    ولا في مره أطاوعه

    ليته بس يناظرني

    أبي أسامحه

    واستسمحه

    واخذ على نفسي عهد

    أني ما أضايقه ..

    تعيد الشريط للماضي قليلا

    سلطان ..

    طالب في كلية الاعلام

    وهي بعد في نفس الكلية

    طالبة

    برسالة الكترونية بدا الاعجاب

    سلطان شاعر

    وهذا اهم الأسباب

    الملهمة

    اللي تجذب الشاعرة

    الهائمة

    بين أحضان الحروف والقوافي

    كان يجذبها بقصيدة اسمها

    (وينها)

    ردت عليه بخاطرة

    ( لقيتها )

    رد عليها

    (وينها .. من زمان )

    رديت عليه

    بخاطره أيضاً

    (هذه هي .. سلمت نفسها لك )

    لم تعرف شعور سلطان

    الذي انفجر منذ أن قرأ كلمة سلمت نفسها

    انه الحب سلطان

    لا ألومك على هذا

    فهي امرأة ساحرة

    أو بمعنى آخر ماهرة

    لايجذبها الا القليل

    من من تعتبرهم فلاسفة

    في فن طرق أبوابها

    جبابرة

    على الاقل .. أو سماسرة

    كلامهم معسول

    وشخصياتهم مثيرة

    بدأ الحب برسالة

    على موبايل سلمى

    أول كلمة

    تكفى

    واخر كلمة

    تكفى

    وفي وسطها

    حبيبي لاجيت ابي اقول أحبك ضمني واحتويني

    وان ماقدرت .. غمض عيونك وانا بجيك

    واصيح بأعلى صوت من قلبي لقلبك بصمت

    أبي أكون رذاذة

    داخلك يا أقنينة العطر المثيرة

    أحضن أطيافك .. واحتويك

    تكفى ..
    تعب قلبي
    تعب قلبي
    المدير العام
    المدير العام


    الجنس : انثى
    عدد الرسائل : 166
    العمر : 33
    البلد : ksa
    المزاج : .....
    نقاط : 29184
    تاريخ التسجيل : 24/06/2008

    حصري رد: أخ وأخته .. في الأحضان

    مُساهمة من طرف تعب قلبي الأحد ديسمبر 07, 2008 3:39 pm

    سلمى سلمى سلمى

    تتحدث رنده

    قاطعة العرض الالكتروعقلي

    بين سلمى وذكرياتها

    كيفك سلمى

    جبنالك الحمى

    من أمس وانتي بالمستشفى

    روحي لبيتكم ارتاحي

    وباليل لنا انا وانتي كلام

    لجل أول مايقوم سلطان

    بالسلامة نتم على خير

    تتجاهلها سلمى وترجع لمسج سلطان

    ردت عليه

    العطر ياعطري مايعبر كثير

    لكن رائحته تدخل من المثير

    اني أشمها على بعيد ميل

    ويحتضنها عقلي قبل أنفي بقليل

    لا بعد هالرسالة سلام

    كأننا شارون وعرفات

    كل مانقول سلام

    نحذف اخر حرفين

    ونصير سل

    ولام نخليها سر

    لان الحب أكثر شي حلو

    يجذب التعب

    لكني بتوكل على الله

    سلمى سلمى سلمى

    تكمل رنده

    سوف تكون الخطوبة هنا في المستشفى

    وسوف يراك الرؤية الشرعية

    تضحك سلمى

    في داخلها تقول

    موافقة من الحين

    وهو مو على كيفه مايوافق

    تستأذن سلمى

    وتركب تاكسي

    وهي في طريقها

    تفتح الجوال

    تقلب المسجات

    سلمى انا في الطريق

    تتذكر الليلة السعيدة

    اول ليلة يرون بعضهم لمدة طويلة

    كان سلطان يلبس الجينز الازرق الباهت

    وقميص ايطالي فاخر

    لونه

    أسود

    وكانت ترتدي فستانها القصير

    الذي أهداه إياها سلطان

    لونه جميل بنفسجي

    داخل المجلس في أحد الأركان

    طلبها قبلة

    صرخت في وجهه شوف سلطان

    صحيح انا جريئة وخاربتها

    الا انك تلمسني سلطان

    رجع عن قراره سريعاً

    واتجه الى كنبة فاخرة

    وجلس واضعا رجله على رجله

    ويستشعر رجولته

    اللتي يكبحها

    قائلا

    الحين مشغول

    لازم أروح

    سلمى تلحقه

    سلطان لاتزعل

    ابي اكون بأمان

    يلتفت ويرجع قراره

    بيييييييييييييب

    صاحب التاكسي الغبي

    طييييييييييييييييط

    منبه سيارة كانت ستصطدم بهم

    تحمد الله عالسلامه

    وتدخل البيت الكئيب

    الغريب

    ان سلطان كان مؤشر

    اذا اخضر ارتفعت اساريرها

    واذا حمر

    الله يعين كل اللي بالبيت

    تدخل الغرفة وتقفل على نفسها

    وتشغل اغنية سلطان المحببة


    جيتك حبيبي

    ياحبيبي

    اعترف بخطاي


    صافي النوايا


    النوايا


    والعذر وياي

    لاتبكي

    وانما

    تشهق

    عندما ترى هدية سلطان مفتوحة

    وامها خلفها مبهورة

    عند صديقتك سلطان هاه

    ااااااااااااححححححححح

    اول كلمة بعد لسعة سلك مسجل أصلي

    ااااااااااايييي ماما خلاص

    تنهال أمها ضربا يا ساقطة

    ليلة كاملة

    عند صديقتك

    هذه جزاة الثقة العمياء

    من اليوم ورايح

    لن يكون هناك رجاء

    في الذهاب الى سميرة او وفاء

    مفاتيح السيارة تبقى عندي

    وسأنبه على السواق الهندي

    بعدم الذهاب الا بإذني

    أو معي

    فقط

    أبوك الله يرحمه لو كان حي

    كان قتلك

    وسبقتيه للقبر

    ماتكفيك العبر

    تطلعين خاينة لشرفك ولأمانتنا

    اللي خلتنا نحط وجيهنا من عمايلك بالتراب

    ماما خلاص

    تبكي

    تبكي

    تبكي

    تبكي

    خلااااااااااااااااااااااص
    تعب قلبي
    تعب قلبي
    المدير العام
    المدير العام


    الجنس : انثى
    عدد الرسائل : 166
    العمر : 33
    البلد : ksa
    المزاج : .....
    نقاط : 29184
    تاريخ التسجيل : 24/06/2008

    حصري رد: أخ وأخته .. في الأحضان

    مُساهمة من طرف تعب قلبي الأحد ديسمبر 07, 2008 3:45 pm

    تتحرك رنده .. في مساء ساهر

    كالعادة .. كل شيء ساكن

    قلقة بشأن سلمى

    التي اختفت فجأة ..

    وسط الركام

    بدأت تكتب رسالة

    نص الرسالة

    أنا مشغولة جداً

    أتمنى أن تمدد إجازتي

    فلدي رصيد كاف من الاجازات

    ومشكور يا مدير شؤون الموظفين

    وتغلق الهاتف راجية

    ان يوافق على التمديد

    تستلقي على الأريكة

    تاركة عنان الأفكار

    تتدفق إلى مخيلتها
    وأمامها هدف

    لايبدو واضحا جليا

    بل إنه دائما مختلف

    يتردد دائماً

    يتزوج سلطان رنده

    وتتزوج هي سعيد

    ابن العم العميد

    الذي يقطن في مدينة كبرى

    ويزورهم بين الحينة والأخرى

    كان يرسل لها رسائل

    أنه للخطوبة قادم

    يتقدم أحدهم

    دون أن يطرق الباب

    اخت رنده

    لو سمحتي

    لدينا بعض الاستجواب

    لديك خيارات واسعة

    لمكان الجلوس

    تريدين التحدث هنا

    أم في مكتب الأمن

    ماذا تريد

    يبدو أنك في الغرفة الخاطئة

    بينما دلفت سيدة أنيقة

    نحن في المكان الأكثر صحة

    ماذا تريدون

    ذكرنا لك نريد التحدث

    تفضلوا إذن

    هل الأمر بخصوص سلطان

    نعم .. يبدو أنه لن يستطيع سماعانا

    رفع الله عنه البلاء

    سلطان بطل

    بل إنه من العظماء

    تشعر رنده بنوع من البلاهة

    ماذا يوجد لدى سلطان من العظمة

    إنه يا أخت رنده .. أسطوره

    ماذا

    أنا لا أعرف عما تتحدثين

    إلا أنه يلعب ( كورة )

    ويعمل لدى شركة حراسات أمنيه

    هاهاهاهاها

    ولهذا فهو عظيم

    ماذا تقصدين

    دعينا نجلس

    تفضلي

    ماذا تشربون

    لا شيء

    ماذا تريدون

    أخبروني

    جئنا اولاً .. لنطمئنك على سلطان

    وثانياً لابد أن تعرفي ..

    أعرف ماذا ؟؟

    أن سلطان بطل

    في ماذا .. وماهي الفكرة ؟؟

    سوف يخبرك الضابط مشعل القصة

    سلطان متخرج من الكلية العسكرية

    وأصغر ضابط في منظمتنا الهيكلية

    منضمتنا كبيرة وواسعة

    وسرية .. انتبهي

    اي كلام قد يؤذي سلطان .. لاحقاً

    الضابط مشعل :

    منذ أن تخرج سلطان من الثانوية العامة وقد كان يمتلك قواما رشيقاً وملامح جذابة جعلته هدف منظمة سرية ليكون مفاوض ناجح .. سيما وأن أغلب العملاء
    في هذه المنظمة هم من تجار المخدرات النساء ، ثلة من العجائز يديرون شبكات تجارة مخدرات وخمور وأسلحة ، لم يستطع أحد أن يتخلخل داخلهم لكثرة الجواسي
    فقررنا إنشاء المنظمة من أفراد نقوم بانتقائهم وتدريبهم تدريجياً وتفعيل برامج تدريب خاصة لهم وزرعهم داخل المجتمع بكل تخفي بداية بدراستهم وانتهاء بهوياتهم
    سلطان منذ أن كان يلعب الكرة ونحن منصبون اهتماما بجسمه الرشيق الخفيف وشكله الوسيم الجذاب ، شخصيا دربت سلطان وعرضت عليه ، آآآه لو تعلمين
    كم يحب سلطان الوطن ، لم ينتظر ولا للحظة للرد على عرضنا الذي كنا سوف نقتله إن لم يوافق عليه ، بل عندما عرف الفكرة استثارته ، جينات البطولة
    نابعة من والده القدير رحمة الله عليه ، فهو أيضاً مات من نفس المشكلة ، وأخاف أن يصاب سلطان ، بنفس المصيبة ، اخت رنده ، حادث سلطان لم يكن عادياً
    سلطان قبل الحادث أكل شيئاً مريباً ، هكذا توصلنا ، وجميع المعلومات التي تفيد أنه يعاني من نزيف بسيط كاذبه ، لأن المعلومات التي لدينا تقول أن سلطان
    يفقد حياته تدريجيا ، أعرف أنه ليس من الجيد ذكر الكلام هذا لك ، ولكن نحن نريد منك أن تكوني عونا لنا في معرفة من هو وراء الحادث المريب ،
    هذه بطاقة مدون فيها رقمي المباشر ، أريد الرد على ماطلبته منك ، أن تنظمي إلينا لنعرف من قتل والديك ، وحاول قتل سلطان .
    avatar
    غرامك وين وداني
    كـــ جديد ـــول
    كـــ جديد ـــول


    الجنس : انثى
    عدد الرسائل : 36
    العمر : 32
    البلد : دبي
    العمل/الترفيه : للأسق لسى طالبه ..
    المزاج : رايقه
    نقاط : 28205
    تاريخ التسجيل : 08/12/2008

    حصري رد: أخ وأخته .. في الأحضان

    مُساهمة من طرف غرامك وين وداني الثلاثاء ديسمبر 09, 2008 1:00 pm

    thanks
    آخر شقاوه
    آخر شقاوه
    كـــ مبتدء ـــول
    كـــ مبتدء ـــول


    الجنس : انثى
    عدد الرسائل : 73
    العمر : 28
    نقاط : 29109
    تاريخ التسجيل : 25/06/2008

    حصري رد: أخ وأخته .. في الأحضان

    مُساهمة من طرف آخر شقاوه الجمعة أغسطس 07, 2009 11:01 am

    شكرواااات اختي عالمووضووع

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 12:27 pm